م/م عقبة بن نافع تزارين زاكورة
م/م عقبة بن نافع تزارين زاكورة
منتدى م/م عقبة بن نافع للتقاسم و تبادل الخبرات و التجارب و التعاون
 

AccueilAccueil  portailportail  FAQFAQ  RechercherRechercher  MembresMembres  S'enregistrerS'enregistrer  ConnexionConnexion 

Poster un nouveau sujet Répondre au sujet
 م/م عقبة بن نافع تزارين زاكورة :: Forum islamique = المنتدى الإسلامي :: أحداث اليوم 19 من رمضان

أحداث اليوم 19 من رمضان

Voir le sujet précédent Voir le sujet suivant

Auteur Message
genieokba
Administrateur




Inscrit le: 03 Juil 2010
Messages: 404

Points: 40842

MessageSujet: أحداث اليوم 19 من رمضان  Posté leJeu Aoû 09, 2012 8:02 pm Répondre en citant


أحداث اليوم 19 من رمضان


وفاة أمير مصر

في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك توفي أيوب بن شرحبيا، أمير مصر وواليها في عهد عمر بن عبد العزيز، أهتم بإصلاح أمور مصر كافة، وقام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فأغلق جميع الحانات وأهتم بتحسين أحوال الناس المعيشيّة، وسار في الناس سيرة حسنة، تدل على خشيته لله وصدقه في العمل


وفاة الكاتب الرقيق

في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك الموافق للثامن والعشرين من شهر تموز للعام الميلادي 1034، رحيل إبراهيم الرقيق، هو إبراهيم بن القاسم، المعروف بالكاتب الرقيق الشاعر المؤرخ، ولد بتونس في القيروان، وبها نشأ وتفقه وتولّى الكتابة الخاصة لثلاثة أمراء صنهاجيين، المنصور وباديس والمعّز، وكُلّف بالسفارات المهمة إلى الخلافة الفاطمية في مصر،له تصانيف كثيرة في علم الأخبار والأدب، تدل على تمكنه وطول باعه، وكانت له عناية بالفنون، لاسيما بالأنغام والألحان، وضع كتاباً خاصاً عنوانه {كتاب الأغاني}، نحى فيه منحى أبي الفرج الأصبهاني، من مؤلفاته: {أنساب البربر} {تاريخ أفريقية والبربر} {الروح والأرتياح} {فتوح أفريقية} وكتاب {نظم السلوك في مسايرة الملوك


وفاة الملك تقي الدين عمر

في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك المصادف ليوم الجمعة في العاشر من شهر تشرين الأول للعام الميلادي 1191، رحل الملك المظّفر تقي الدين عمر بن شاهنشاه بن أيوب، كان عزيزاً على عمّه السلطان صلاح الدين الأيوبي، استتابه بمصر وغيرها من البلاد، ثم أقطعه حماه ومدناً كثيرة، كان مع عمه حين فُتحت عكا، توفي اليوم وحملت جنازته حتى دفن بحماه، وله هناك مدرسة كبيرة، وكذلك له بدمشق مدرسة مشهورة، وقد أقام بالمُلك بعده ولده، المنصور ناصر الدين مُحَمّد}، فأقره السلطان صلاح الدين الأيوبي على ذلك بعد جهد جهيد ووعد ووعيد


وفاة الفقيه اليونيني

في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك الموافق للثامن والعشرين من شهر أب للعام الميلادي 1260، رحل الشيخ مُحَمّد الفقيه اليونيني، الحنبلي، البعلبكي، الحافظ المفيد البارع، العابد الناسك، سمع عن الخشوعي وحنبلاً والكندي والحافظ عبد الغني، تفقه على الموفق، ولزم الشيخ عبد الله اليونيني فأنتفع به، ويقتدي به في الفتاوى، برع في علم الحديث، توضأ مرة عند الملك الأشرف بالقلعة حال سماع الأذان، فلما فرغ من الوضوء نفض السلطان تخفيفته وبسطها على الأرض ليطاء عليها، وحلف السلطان أن يطأ برجليه عليها، ففعل ذك، كان الملوك كلهم يحترمونه، ويعظّمونه، ويجيئون إلى مدينة بعلبك، ذكرت له أحوال ومكاشفات وكرامات كثيرة، توفي في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك


وفاة الشيخ شهاب الدين

في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك المصادف ليوم الثلاثاء قي الرابع عشر من شهر حزيران للعام الميلادي 1267، قُتل الشيخ شهاب الدين أبو شامة، الشيخ الإمام العالِم الحافظ المُحدّث الفقيه المؤرخ، شيخ دار الحديث الأشرفيّة، ومدرّس الركنيّة، وصاحب المصنفات العديدة والمفيدة، له {اختصار تاريخ دمشق} في مجلدات كثيرة، وله {شرح الشاطبيّة}، كانت وفاته بسبب محنة حيكت ضده، وأرسلوا إليه من أغتاله وهو بمنزل له بطواحين الأشنان، قالت جماعة من أهل الحديث وغيرهم، إنه كان مظلوماً، ولم يزل يكتب في التاريخ حتى وصل شهر رج من هذه السنة، فذكر أنه أصيب بمحنة في منزله، وكان الذين حاولوا قتله جاءوه قبل فضربوه ليموت، فلم يمت، فقيل له: ألا تشتكي عليهم، فقال:

قلتُ لمنْ قالَ ألا تشتكي ما قد جرى فهوَ عظيمٌ جليل

يقيضُ اللهُ تعالى لنا من يأخذِ الحقَ ويشفي الغليل

إذا توكلنا عليهِ كفى فحسينا اللهُ ونعمَ الوكيل


تولي برقوق الحكم على مصر

تولي السلطان برقوق بن آنص الحكم في مصر بعد فترة قلاقل واضطرابات، وهو يعد مؤسس دولة المماليك الثانية التي تُذكر في كتب التاريخ بدولة المماليك البرجية الجراكسة. كان والد برقوق صبى مسيحي (المماليك) أشتراه تجار الرقيق من بلاد الشراكسة ليبيعوه في أسواق مصر ، حيث أن مصر أصبحت تستورد هذا النوع من العبيد لشراهة كل أمير من المماليك لتقوية حزبه بشراء أكبر عدد من الصبية لتدريبهم على القتال والانتماء إليه ، فأشترى الأمير يلبغا ولد برقوق سنة 1364 م ، وأجبره على ترك الديانة المسيحية واعتناق الإسلام ولأنه عبد فليس له حرية الاعتقاد ، وكان له أبن أسمه برقوق أدهش يلبغا بجماله وذكائه ونشاطه ، فأرسله لأحدى دور التعليم الإسلامي في مصر فبرع في الفقه وسائر العلوم الإسلامية ، فرقاه إلى درجة أمير .
وحدث انه عندما قتل المماليك سيد والده قد وصل الأمير برقوق إلى درجة كفاءة وامتياز ومهارة في القيادة بين المماليك فزجه قاتلوا يلبغا في السجن مع باقي أصحابه من حراس ومماليك يلبغا وكان من أخص أصحابه بركه بعدنان ، وتخلص الأمير برقوق من سجنه وهرب منه بحيلة ، وذهب إلى دمشق وخدم عن منجك حاكم دمشق حتى استدعاه الملك الأشرف إلى مصر قبل مقتله وعينه قائد فرقة من المماليك ، وبعد قتل الملك الأشرف ظل برقوق يخدم أبن الأشرف بأمانه وإخلاص ليسد جميل أبوه واستولى على منصب الوصي وكان هذا هدفه الذي يحقق طموحه في حكم البلاد .
وتوفى أبن الملك الأشرف في ربيع أول 783 ه بعد أن حكم أربع سنوات وأربعة أشهر، وكان الأمير برقوق أميناً في خدمته . وبايع المماليك أخى الملك المتوفى وأسمه زين الدين خاجي وكان عمره ست سنوات وجلس على عرش الحكم سنتين ويقول بعض المؤرخين أن مده حكم هذا الملك سنة ونصف وكان يحكم حكما أسميا لأن الوصاية كانت وما زالت في يد الأمير برقوق .
وسئم برقوق أن يكون هو الحاكم الفعلي تحت أمره ملك أو سلطان طفل ، وطمع الأمير برقوق في الحكم
وفى 19 رمضان سنة 784 ه خلع الأمير برقوق الملك زين الدين ونفاه ، وأصبح برقوق الملك والحاكم الفعلي للبلاد رسميا في سنة 1382 م الموافقة 784 ه ووافق الأمراء والخليفة العباسي المتوكل بالله المقيم في القاهرة على تنصيب الأمير برقوق ملكا أو سلطانا على مسلمي مصر.
وكان الصالح الثالث آخر من حكم مصر من سلالة قلاون رأس دولة أو عصر المماليك الأولى المسماة بالبحرية أو التركمانية وحكمت مصر سنة حوالي مائة ثلاثين سنة.وفى بداية حكم الملك برقوق هاجم ملك التتار تيمور لنك الغازي الشهير حدود سوريا بهدف غزوها والاستيلاء عليها فأعد الملك برقوق جيشاً كبيراً من مصر وانضم إليه الحاميات العسكرية في الشام ، وأوقف تقدم التتار بقيادة تيمور لنك ولم يرجع حتى أنتصر عليه .
وعندما رجع إلى مصر واجهته مشكلة داخلية ، فقد وصلته معلومات أن الخليفة العباسي المتوكل بالله المقيم في القاهرة كان يدعوا الأمراء ويتفق معهم سراً لخلعه ، فأحضر برقوق المشايخ والأئمة والعلماء وخلعوا جميعا الخليفة المتوكل في سنة 778 ه وأمر برقوق بسجنه في القلعة وأعلن بلاد الخلافة الإسلامية بخلعه ، وبايعوا شخصا آخر أسمه عمر أخا إبراهيم وأسموه بالخليفة الواثق فلم يعيش إلا سنة واحده ثم توفى سنة 778 ه ونصب برقوق بدلاً من الخليفة المتوفى يحيى بن ذكريا عمر أبن عم الخليفة المستنصر لكنه لم يكن راضياً عن الخليفة الجديد. وندم برقوق على خلع الخليفة المتوكل وسجنه فأخرجوا المتوكل من السجن وأراد الملك برقوق إعادته إلى الخلافة ورد شرفه إليه ولكن الخليفة المتوكل لم ينسى إساءة السلطان برقوق فلم يقبل دعوته للخلافة. وتواطأ المتوكل مع أحد أمراء المماليك وأسمه مناطش فخلعوا الملك برقوق بموافقة بقية الأمراء ومستشاري الدولة ومشايخها بعد أن حكم ست سنوات وسبعة أشهر وبضعة أيام وسجنوه في قلعة الكرك. ولم يحدث في الملك برقوق اضطهادا إلا هذه الحادثة ، وهو أن أحد أمراء المماليك لشدة تعصبه أمر بهد كنيسة قبطية كان الأقباط يصنعون فيها خمر التقديس المعروف عند الأقباط بالأباركة والذين يستعملونه في الكنائس ، فاستولى ذلك الأمير على 40 ألف جرة من الخمر وأمر بكسرها عند باب زويلة في الميدان تحت القلعة وسكب الخمر احتراما للشريعة الإسلامية التي يعتقد هذا الأمير اعتقادا خاطئاً أن الشريعة الإسلامية أنها تحرمها ولكن القرآن لم يحرمها ولكنه أمر فقط بتجنب شربها. وطرح في المجلس الأعلى المكون من تسعه اضطهاد الأقباط ، ولكن برقوق كان أعقل من أن يوافق على مشروع يفرق البلاد ويجعلها فوضى ، كما أنه أعتبرها خرقا للمبادئ الحكومية الدستورية ، وقام بإصدار أمراً يعتبر أغرب أمر صدر في تاريخ الإسلام وهو أنه أمر يقتل رجل أعلن إعتناقة الإسلام بعد أن ترك المسيحية .
وبينما هو منشغل بإصلاح البلاد وإقامة المشروعات أصيب بهبوط في القلب ومات في يوم الجمعة 15 شوال سنة 801 ه وكان قد بلغ من العمر 60 سنة


معركة العمانيين

في 19 رمضان 1121ه الموافق 30 نوفمبر 1806م جرت معركة بحرية بين أسطول العرب العمانيين والأسطول البرتغالي، تراجع فيها الأسطول العربي إلى رأس الخيمة


تأسيس جامعة الزيتونة

في 19 من رمضان 1375 ه الموافق 30 إبريل 1956م: أصدرت الحكومة التونسية قرارًا بأن يكون جامع الزيتونة جامعة مختصة بالعلم وأن تسمى الجامعة الزيتونية وأصبحت بها خمس كليات



Revenir en haut de page


أحداث اليوم 19 من رمضان

Voir le sujet précédent Voir le sujet suivant Revenir en haut de page

Page 1 sur 1
Permission de ce forum:Vous ne pouvez pas répondre aux sujets
م/م عقبة بن نافع تزارين زاكورة :: Forum islamique = المنتدى الإسلامي :: أحداث اليوم 19 من رمضان-
Poster un nouveau sujet Répondre au sujet
Sauter vers:  

Créer un forum |  Publicité gratuite de vos Forumparfait |  © phpBB |  Astuces et Reductions |  Annuaire pro |  Forum voyageurs |  Entraide & support